The smart Trick of تطوير العمل الإداري That Nobody is Discussing
The smart Trick of تطوير العمل الإداري That Nobody is Discussing
Blog Article
تطوير الإدارة جزء مهم من أي منظمة ناجحة، يتضمن عملية التعلم وتطبيق تقنيات واستراتيجيات ومناهج جديدة للمساعدة في تحسين الفعالية والكفاءة والأداء العام، كما يتضمن تطوير مهارات وقدرات جديدة تساعد المديرين على إدارة فرقهم ومؤسساتهم بشكل أفضل.
يجب أن يقوم الموظفين بتحليل المشاكل والوقوف على أسبابها وطرق حلها.
تصميم واجهة و برمجة المستخدم يتم في البرمجيات والأجهزة مثل أجهزة الجوال و الكمبيوتروكافة الاجهزة الالكترونية
– تحديد المديرين التنفيذيين القادرين على التطوير والتدريب على المناصب العليا.
وقد ذكر الهيتي بأن التمييز بين موازنة البرامج وموازنة الأداء يكون كالتالي:
الاهتمام بالديموقراطية، فمشاركة الإداريين في صنع واتخاذ القرارات يساهم في تطوير العمل الإداري وتحقيق الأهداف الموضوعة له. معرفة صلاحيات المؤسسة والإداريين من أجل أن تكون متوافقة مع العمل، إلى جانب الاهتمام بفكرة التطوير من أجل العمل تحت الضغوطات. القضاء على الفساد والمحسوبية التي تكون موجودة بشكل كبير في منظومة العمل، وينبغي أن يتم توظيف العاملين على أساس الخبرات والمهارات التي يمتلكوها. الاهتمام بأصحاب الكفاءات والخبرات فهم قادرين على خلق أفكار نور إبداعية لتطوير العمل الإداري.
هناك بعض المعوقات التي تحول دون تحقيق التطوير الإداري، منها:
وهنا يستأثر المديرون في الإدارة العليا بمعظم أو كل السلطات الخاصة بعملية التطوير ، فهم الذين يخططون وينظمون عمليات التطوير ، ويصدرون كل القرارات المتعلقة بذلك.
كل هذه العقبات يمكن أن تتداخل مع التطوير الإداري الناجح. ومن خلال التعرف على هذه المشكلات ومعالجتها، يمكن للمؤسسات ضمان قدرتها على إحراز تقدم نحو أهدافها.
رافق ذلك بالضرورة برامج خاصة لتدريب العاملين وزيادة مهاراتهم، وكل ذلك بهدف التخلص من الامارات بيروقراطية العمل والروتين وتماشياً مع متطلبات التنمية الشاملة التي لن تُحقَّق دون أدنى شك دون ابتكار الأساليب الجديدة في العمل بالاعتماد على ما أفرزه العصر من تقنيات حديثة.
العمل على متابعة كل موظف والعمل على زيادة قدراته الخاصة التي تساعد في تطوير وإنجاز الأعمال.
كل فرد على تقديم أفكاره بكل حرية دون خوف وبالتالي يساعد ذلك في تطوير العمل الإداري.
يرتبط الإبداع بتطوير العمل الإداري لان الابداع يساعد على خلق مجالات جديدة من التطور والابتكار.
بمعنى النظرة الشمولية على المنظمات ومحاولة تقديم الحلول الكلية لا الجزئية.